إناء فخاري يبلغ طوله حوالي 30 سم .. يستخدم كإناء لحفظ الأطعمة ..كذلك يجعل كغطاء حافظ للحرارة على التنور ( الميفا ) .. هناك عدة أحجام منه غير أنه لا يقل عن 25سم ارتفاعاً .. ونصف قطره 15سم .. مازال ينتشر بشكل كبير للاعتماد عليه في العديد من الأكلات الشعبية الشهيرة كالمفحس ، والمعدوم .. ( من أكلات أهل الساحل )
غطاء واق من الشمس مصنوع من ( الطفي) أو الخوص يستخدمه الرعاة والمزارعون .. لاتقاء حرارة الشمس أثناء العمل .. لم تعد متوفرة بالشكل الملحوظ .. غير أ،ها ما زالت تباع على قلة في الأسواق الشعبية.. كصبيا ، وبيش والعيدابي وعيبان والأحد وهروب .. أيضاً مازال يستخدم بشكل بسيط في الأرياف النائية
إناء فخاري يبلغ طوله حوالي 27سم يستخدم كإناء لطبخ اللحم في ( الميفا) يضيق عند العنق .. مازال يستخدم بشكل ملحوظ .. وتستخدم الأن بشكل واسع لكنها أنواع مصنوعة من المعدن .. يلاحظ تواجدها في المطاعم الشعبية .. وتسمى أيضاً ( برمه )
كرسي خشبي أصغر من القعادة تبلغ مساحته الخمسين سنتيمتر في خمسة وستين سنتيمتر تقريباً .. قاعدته من الحبال المصنوعة من ( الطفي ) الخوص .. تطلى قوائمه باللون الأحمر .. ويغطى بفرش من الخوص أيضاً .. ( نحن نسميه المبر ) بحذف حرف النون بحسب اللهجة المحلية
الشفرة هي السكين المعروف المصنوعة محلياً من الحديد .. توضع في ( خل ) غطاء من الجلد ... وتحزم علة البطن .. من مظاهر الرجولة والدفاع عن النفس قديماً .. وتستخدم في الذبح .. ما زالت تباع إلى الآن في الأسواق الشعبية .. غير أنها لم تعد تحزم على البطن إلا في الأماكن الريفية والمناطق الجبلية
إناء فخاري قديم يستخدم كإناء لتقديم الطعام ( المفتوت ) له ( عين ) أو رأس لصب السمن .. لم يعد يستخدم على نطاق واسع إلا في أماكن قليلة في الأرياف كيث استعاض عنه الناء بالأواني المنزلية المصنوعة من المعدن..لم يعد يوجد بشكل كبير في الأسواق الشعبية إلا ما ندر
قدر فخاري قديم جداً .. كان يستخدم فيما يستخدم فيه القدر المعروف اليوم للطبخ .. أجوده ما نحت من الأحجار كان يستخدم بشكل واسع وعمره قديم أكثر من 150 سنة على أقل تقدير .. لا يوجد تاريخ موثق لاستخدامه غير أن ما حصلنا عليه من كبار السن يكاد يؤكد عمر هذا الإناء
أداة لطحن الحبوب .. مثل فكرة الرحى المشهورة .. مكونة من جزأين الجزء الصغير يدعى ( ودي) تقوم النساء بطحن الحبوب عليها وهن أكثر ما يستخدمنه بل يكاد ينحصر استخدامه على النساء دون الرجال .. مازال استخدامه ملحوظاً .. وأجود الخبز ( العيش ) ما طحن عليه .. اتجه الآن لطحن الحبوبفي المطاحن الآلية .
هذا اسمه المحلي وهو ما يسمى بالمهباج في أمصار أخرى .. مصنوع من الحديد .. يستخدم لدق وطحن الهيل والبن .. لصنع القهوة .. ما زال يستخدم بشكل واسع .. إلا ما ندر .. له أشكال وأحجام مختلفة .. يصدر صوتاً عالياً عند استخدامه .. ظهرت مؤخراً أشكال أخرى مصنوعة من الخشب غير أنها لم تزيله من الوجود
إناء خشبي .. صغير الحجم في حجم الكوب تقريباً .. يستخدم للشرب مدهون بمادة ( الشوب ) المعروفة .. له رائحة زكية لا تزول مع الاستخدام المستمر .. منتشر بشكل غير كبير .. متوفر فيالأسواق الشعبية
المغش إناء مشهور جداً في المنطقة والمناطق المجاورة كعسير وهو إناء من الحجر المنحوت ( وهو المفضل ) أو من الطين المحروق .. يستخدم لطهي اللحم في ( الميفا ) يجعل طعمه لذيذ .. حجمه بارتفاع 18سم ونصف قطره 9 سم تقريباً في أكثر الأحوال .. منه أحجام متفاوتة .. حسب الرغبات .. يتوفر فيالأسواق الشعبية المقامة أسبوعياً كسوق صبيا ، والأحد وبيش ، وضمد وعيبان ( أكلت المغش من الأكلات الساحلية لا نعرفها في الجبل قديما ) وربما هي كالبرمه ولكن يختلف الأسم فقط فالكل يوضع في الميفا
من الفخار تستخدم لحفظ الماء بارداً .. تشبه في الاستخدام ( القلة ) المصرية .. تحافظ على برودة الماءوحجمها بارتفاع 35سم ، وهي كالجرة لكنها أصغر منها بكثير
هي وعاء نباتي الأصل من نوع ( الدباء) يستخدم في الحصول على اللبن من الحليب ولاستخلاص الزبدة .. منتشرة بشكل كبير غير أن استخدامها قل في الفترة الحالية واستبدلت بالآلات الحديثة .. إلا أن أجود الألبان ما أنتج عن طريقها .. هي شعبية بالدرجة الأولى .. وتسمى أيضاً الحكره إذا كانت ذات حجم صغير
السبت يونيو 19, 2010 8:34 am
